قطاع الدراسات العليا

على هامش المؤتمر الأول للدراسات العليا فى العلوم الانسانية بجامعة بنها .. طلاب المرحلة الجامعية الأولى يشاركون بأبحاث عن دور العلوم الانسانية فى الحفاظ على البيئة ومواجهة التغيرات المناخية

على هامش المؤتمر الأول للدراسات العليا فى العلوم الانسانية بجامعة بنها .. طلاب المرحلة الجامعية الأولى يشاركون بأبحاث عن دور العلوم الانسانية فى الحفاظ على البيئة ومواجهة التغيرات المناخية

لليوم الثانى وعلى هامش المؤتمر السنوى الاول للدراسات العليا فى العلوم الآنسانية، شهد الدكتور جمال سوسه رئيس جامعة بنها فعاليات المؤتمر الطلابى الأول للعلوم الأنسانية ، تحت عنوان دور العلوم الأنسانية فى الحفاظ على البيئة ومواجهة التغيرات المناخية.
جاء ذلك بحضور الدكتور ناصر الجيزاوي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور تامر سمير نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور خالد عيسوى منسق عام الانشطة الطلابية بالجامعة، وعدد من عمداء الكليات، والأمناء المساعدين، وطلاب الجامعة المشاركين بأبحاث فى المؤتمر.

واستمع رئيس الجامعة ومرافقوه خلال تفقدهم مشروعات طلاب المراحل الجامعية الاولى المشاركين فى المؤتمر إلى شرح من مشرفي المشروعات من الطلاب.
وأشاد رئيس الجامعة بمشروعات طلاب جامعة بنها، مؤكدًا على دعمه واهتمامه لتطوير هذه الابتكارات وتوظيفها في المشروعات بما يتماشى مع احتياجات المجتمع، مضيفًا أن الجامعة قامت بإنشاء مركز لرعاية الموهوبين يستهدف اكتشاف الموهوبين والعمل على توفير بيئة مُحفزة للموهوبين والمبدعين والنوابغ فى إطار توجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالاهتمام بالموهوبين ورعايتهم.
وقال الدكتور ناصر الجيزاوى بأن مشاركة الطلاب فى المؤتمر الاول للعلوم الانسانية ياتى لتعزيز المشاركة الطلابية في التنمية المجتمعية ،والمساهمة في بناء الانسان والمجتمع، من أجل التوعية والتعريف بالمشروعات القوميه والتى تقوم بها الدولة المصرية فى كافة المجالات.
وقال الدكتور تامر سمير ان مشاركة الطلاب فى المؤتمر يسهم فى تطوير العملية التعليمية بالجامعة ، حيث شارك طلاب من كليات التربية النوعية ،والحقوق والتجارة ،والاداب، مشيرًا إلى أنه تم تكريم الطلاب المشاركين فى المؤتمر.
وفى ختام الموتمر قدم فريق الموسيقى، والكورال، وفرقة الفنون الشعبية بجامعة بنها فقرات فنية وغنائية

توصيات المؤتمر السنوي الأول للدراسات العليا للعلوم الإنسانية بجامعة بنها

توصيات المؤتمر السنوي الأول للدراسات العليا للعلوم الإنسانية بجامعة بنها

أوصى المشاركون فى فعاليات المؤتمر الأول لطلاب الدراسات العليا في العلوم الإنسانية والذي نظمه قطاع الدراسات العليا والبحوث بجامعة بنها، برعاية وحضور الدكتور جمال سوسه رئيس جامعة بنها ، والدكتور ناصر الجيزاوي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث ، والدكتور تامر سمير نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب عددا من التوصيات فى محاور المؤتمر وهى :

أولا : محور العلوم التربوية و النفسية و الاجتماعية

  • بناء شراكة فاعلة بين مؤسسات المجتمع المتنوعة بما يضمن تطوير العملية التعليمية وتحقيقها الأهداف التربوية المنشودة.
  • بناء شراكة بين المؤسسات التربوية والمؤسسات الإعلامية لبناء الهوية الثقافية وتعزيز مبادي الانتماء والولاء واحترام الرأي والرأي الأخر.
  • رفع كفاءة القيادات التربوية والثقافية ومستوى وعيها بنظم واستراتيجيات التخطيط الاستراتيجي وثقافة الإدارة المحققة لجودة وتطوير الأداء المؤسسي
  • وضع خطة استراتيجية لتطوير البرامج الجامعية لتحديد الرؤية المستقبلية والمسارات السليمة للمخرجات الجامعية.
  • ضرورة تبني المؤسسات التربوية والتعليمية الاستراتيجيات المتنوعة ضماناً لتنمية الابداع والابتكار ورعاية الموهوبين.
  • إعداد وتدريب أعضاء هيئة التدريس على طرق ومهارات إعداد المحتوى الالكترونى وفق الضوابط والشروط التربوية لما يضمن جودة التعليم.
  • نشر ثقافة تكوين فرق بحثية متعددة التخصصات وإكساب أعضائها مهارات العمل الجماعي، وإصدار دوريات علمية معنية بهذا الأمر.
  • ترسيخ مفهوم التقويم الذاتي لدى العاملين في المؤسسات التعليمية لتعزيز الثقة بالذات المهنية والسعي إلى تطويرها وصولاً إلى أداءات رفيعة المستوى ونتاجات فاعله تنعكس صورتها بفعالية على حيوية المجتمع
  • توثيق الروابط بين مراكز تعليم اللغة العربية لغيرالناطقين بها وكليات التربية  من أجل التكامل والتعاون في تشكيل فرق لإعداداختبارات الكفاءة اللغوية لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها فى ضوءعلم اللغة الحديث.
  • تفعيل التدريس باللغة العربية في العلوم الإنسانية للمنافسة بين اللغات الحية،
  • ضرورة الانفتاح على الثقافات الأخرى، بهدف التعامل معهاوالاستفادة من إيجابياتها على نحو يدعم تطوير مختلف جوانب الثقافة العربية والإسلامية.
  • تشجيع استخدام التكنولوجيا الحديثة في تطوير الدراسات اللغوية والمعجمية العربية الحديثة، وتحديث آلياتها و تحسين أساليبها.

ثانيا : محور العلوم التجارية والاقتصادية

  • تطوير مناهج التعليم التجاري فى الجامعات المصرية وربطها وتطعيمها بمناهج التحول الرقمي بما يتناسب مع متطلبات العمل المحلي والعالمي
  • ضرورة استحداث أدوات اقتصادية وتمويلية جديدة تتناسب مع التغيرات الاقتصادية المحلية والعالمية،
  • ضرورة توجيه اهتمام الدول النامية، وخاصة العربية، نحوأهمية الاقتصاد الرقمي وتحسين جودة البيانات، مما يسهم في توفير الوقت للمواطنين وزيادة الإنتاجية
  • التعاون مع البنوك في تطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر
  • العمل على حماية بيئة الاقتصاد الرقمي من خلال سن التشريعات والقوانين التي تكفل أمن وسلامة المعلومات ومكافحة الجريمة المعلوماتية وجرائم الانترنت
  • رقمنة الاجراءات الخاصة بالاستثمار للإسراع والتوفير الكبير في الجهد والوقت لزيادة معدلات الاستثمار وخاصة المشروعات الصغيرة

ثالثا : محور التنمية المستدامة

  • ضرورة رصد ميزانية مناسبة ووضع خطط مستدامة وتنظيممسابقات هدفها جذب المبدعين والمبتكرين من مختلف التخصصات، وتقديم الدعم اللازم لتنمية مهاراتهم وتقديم حوافز مادية ومعنوية لتحفيزهم على الإبداع والابتكار والعمل على تسويق مخرجات أعمالهم.
  • زيادة الدعم والإهتمام بحاضنات الأعمال كبيئة مفتوحة ومرنة وداعمة للمبتكرين والمبدعين لتحفيزهم ودعمهم على تحويل أفكارهم وأبحاثهم إلى شركات ناشئة تساهم في الاقتصاد المصري وفي الاستدامة بـمؤسسات التعليم العالي
  • ضرورة المحافظة على البيئة من خلال الاهتمام بتدوير المخلفات الإلكترونية وغيرها.
  • إجراء الدراسـات اللازمة للاعتماد على الطاقة الكهربية النظيفة، ودراسة سبل تطويرها مما يساعد على تقليل الانبعاثات الكربونية وتحسين المناخ.
  • الاهتمام بالدراسات المتعلقة بإنتاج وتخزين الهيدروجين الأخضر كبديل لمصادر الطاقة التقليدية.
  • تكثيف البحث العلمي على تطوير المحركات التي يمكنهاالعمل بالمصادر الحرارية غير التقليدية، وكذلك السيارات الكهربية؛ لدعم الحفاظ على البيئة مع توفير الطاقة اللازمة للأنشطة المختلفة.
  • الاهتمام بالدراسات المتعلقة باستخدام تكنولوجيا النانوفي تحسين أداء منظومات الطاقة المتجددة بمختلف أنواعها وتطبيقاتها  مما يسهم فى تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحفاظ على البيئة.
  • على الجامعات والمؤسسات الاكاديمية والبحثية أن تضع ضمن قائمة أولوياتها تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

رابعا: محور علوم ذو الهمم والاحتياجات الخاصة

  • توفير خدمات المكتبات السمعية وخدمات تعلم الكتابة بطريقة «برايل» لذوى الهمم وأسرهم والمتعاملين معهم،
  • عقد اللقاءات الحوارية مع ذوى الهمم والرموز الوطنية من المثقفين والسياسين وأساتذة الجامعة لزيادة مرونة التعامل وتقليل الفجوة بين ذوى الهمم والمتعاملين معه
  • المساهمة في عمل مسابقات ثقافية في جميع المجالات يشترك فيها كل من ذوى الهمم والاشخاص العاديين
  • تزويد الأشخاص ذوي الهمم بمعلومات والمهارات اللازمة لاستعمال التكنولوجيا الملائمة لمختلف أنواع الإعاقة في الوقت المناسب وبدون تحميل الأشخاص ذوي الإعاقة تكلفة إضافية.
  • ضرورة تطوير وتوظيف التطبيقات المختلفة لتكنولوجيا المعلومات في تطوير أجهزة ومعدات وإنتاج البرمجيات والتطبيقات التقنية الحديثة لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة.
  • إحداث نوع من التكامل المعرفي بين التخصصات المختلفة الاإسانية والتربوية التي تتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة والتي من شأنها تعمل على بناء الشخصية المتكاملة لمعلم التربية الخاصة والتي تهدف لها كليات التربية.

خامسا : محور دور التكنولوجيا في تطوير العلوم الإنسانية

  • نشر وتعزيز ”ثقافة الرقمنة “ Digitalization Culture  لدعم خطط التنمية المستدامة فى المجتمع.
  • ضرورة وجود علاقات مشتركة على المستويين البحثي والتكنولوجي بين قطاع الصناعة والبرامج التكنولوجية ذات الصلة.
  • العمل على تطوير وتوظيف التطبيقات المختلفة لتكنولوجيا المعلومات في المساهمة في برنامج التحول الرقمي على مستوي الجامعة وقطاعات المجتمع.
  • التركيز على إدارج المعلوماتية كمادة أساسية في العلوم الإنسانية.
  • الاهتمام بالدراسات البينية والعمل على تعميق دراسة الحاسوبية، وتعزيز دور النص الأدبى في عملية التواصل للمساهمة في تأصيل الحوارات متعددة الثقافات،
  • ضرورة عمل برامج إرشادية وقائية للحد من الأثار السلبية للتحول الرقمي على سلوك الأفراد
  • ضرورة العمل على وضع معايير ومؤشرات ضمان مدى فاعلية التحول الرقمي
  • ضرورة تأهيل الموارد البشرية في كافة القطاعات الحكومية من أجل التعامل وتفعيل منظومة التحول الرقمي الكامل، والعمل على أن تكون مصر مركزًا إقليميًا لمراكز البيانات الضخمة وبنوك المعلومات
  • إجراء مزيد من البحوث النفسية لاستكشاف العلاقة بين التحول الرقمي وتغير منظومة القيم لدى الأفراد، وعمل مزيد من البحوث للوقوفعلى طبيعة العلاقة بين التحول الرقمي واضطرابات الهوية لدى الأفراد،

سادسا : محور علوم التربية الرياضية

  • توفير نظم المعلومات وتكنولوجيا الاتصال لتطبيق التحول الرقمي بالهيئات الشبابية والرياضية، واستخدام التصور المقترح لإدارة التميز بالاتحادات الرياضية في ضوء النموذج الأوروبي.
  • التقويم الدوري لأداء العاملين بالمؤسسات الرياضية كعملية مستمرة لكشف الانحرافات والعمل على تصحيحها.
  • تبني استراتيجية مقترحة لإحياء الأنشطة الرياضية الترفيهية من قبل المؤسسات المعنية لإثراء السلامة النفسية لذوى الهمم،

سابعا : محور العلوم القانونية

  • ضرورة نشر الوعي المجتمعي بأهمية الأنشطة القضائية والحاجة الملحة لها.
  • إصدار قانون الأنشطة القضائية المصري لتنظيم القيام بالأنشطة القضائية في مصر تجنبا لتحمل مصر المسئولية الدولية.
  • انجاز طلبات التنفيذ من بداية تقديم الطلب حتى اصدارالقرارات ورفعها بشكل آلي ودون تدخل بشري وبإشراف قضائي مباشر لضمان سرعة تنفيذ الإجراءات وضمان جودة العملية القضائية استكمالاً لمنظومة التحول الرقمي

يذكر أن المؤتمر ضم عددا من الجلسات، منها «قمة المناخ والاستثمار وفرص العمل في المحافظات المصرية»، حيث تحدث فيها الدكتور محمودمحيى الدين، وزير الاستثمار الأسبق ورائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمرالأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي، و«التغير في أشكال الحروب وتأثيرها على الأمن الإنساني» تحدث خلالها اللواء طيار دكتور هشام الحلبي، مستشار مدير أكاديمية ناصر العسكرية للدراسات العليا، و«إصلاح التمويل الحكومي المقدم للتعليم الجامعي في مصر» تحدث فيها الدكتور الهلالي الشربيني وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الأسبق، و«الواقع الافتراضي وتقنيات الميتافيرس ومستقبل الإعلام الجديد في عصر الذكاءالاصطناعي»، تحدث خلالها الدكتور فتحي شمس الدين، أستاذ الإذاعة والتليفزيون، وخبير الإعلام الرقمي.
وشهد فعاليات المؤتمر عدد من عمداء ووكلاء الكليات، وأمين عام الجامعة، والأمناء المساعدين، وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة والباحثين.

جامعة بنها تصنف في 5 تخصصات علمية طبقا لتصنيف التايمز البريطاني للموضوعات 2023

جامعة بنها تصنف في 5 تخصصات علمية طبقا لتصنيف التايمز البريطاني للموضوعات 2023

أعلن الدكتور/ جمال سوسة - رئيس الجامعة، أن الجامعة ظهرت في خمس تخصصات في اصدار تصنيف التايمز للموضوعات لهذا العام بالتخصصات التي تم الإعلان عنها، ففي الترتيب العالمي قد جاءت ضمن الفئة 201 - 250 في مجال علوم الحاسب ضمن (974) جامعة عالمية، وعلى المستوى المحلي جاءت بالمركز الأول بالمشاركة مع جامعة القاهرة والمنصورة ضمن 13 جامعة مصرية، وفي مجال علوم الفيزياء جاءت ضمن الفئة 301 - 400 ضمن (1,307) جامعة عالمية، وعلى المستوى المحلي جاءت بالمركز الأول بالمشاركة مع جامعة بني سويف وكفر الشيخ ضمن 22 جامعة مصرية.

وأضاف دكتور ناصر الجيزاوي نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث أن الجامعة جاءت ضمن الفئة 401 – 500 في مجال الهندسة ضمن (1,306) جامعة عالمية، وعلى المستوى المحلي جاءت بالمركز الثالث بالمشاركة مع عدد من الجامعات الأخرى من ضمن 25 جامعة مصرية ظهرت بهذا التصنيف، كما جاءت ضمن الفئة 501 - 600 في مجال علوم الحياة ضمن (1,017) جامعة عالمية وبالمركز الرابع بالمشاركة مع عدد من الجامعات الأخرى ضمن 18 جامعة مصرية، وبالترتيب +801 في مجال العلوم الطبية الإكلينيكية والعلوم الصحية ضمن (1,001) جامعة عالمية، والمركز الخامس بالمشاركة مع عدد من الجامعات الأخرى ضمن 18 جامعة مصرية.
وأوضح الجيزاوي إلى ان تصنيف العلوم الفيزيائية يسلط الضوء على الجامعات الرائدة في الرياضيات والإحصاء والفيزياء وعلم الفلك والكيمياء والجيولوجيا والبيئة وعلوم الأرض في حين يسلط تصنيف علوم الحياة الضوء على الجامعات الرائدة في مجالات الزراعة والعلوم البيولوجية والعلوم البيطرية كما يسلط تصنيف العلوم السريرية وقبل السريرية والصحية على الجامعات الرائدة في مجالات الطب وغيرها من الموضوعات الصحية.
مشيراً إلى أن تقدم ترتيب الجامعة في التصنيفات العالمية يأتي في إطار سياسة جامعة بنها لتحسين مخرجاتها البحثية، ورفع وبناء قدرات شباب الباحثين العلمية والبحثية.
وتوجه جامعة بنها التهنئة للقيادات الاكاديمية والادارية وأعضاء هيئة التدريس وشباب الباحثين في مجال العلوم الفيزيائية وعلوم الحياة والعلوم الطبية الإكلينيكية والعلوم الصحية وعلوم الحاسب والهندسة لهذا التميز، متمنيا مزيد من التقدم وتحقيق مراكز أعلى على مستوى جميع الموضوعات.
الجدير بالذكر أن تصنيف التايمز البريطاني يعتمد على 5 معايير تشتمل 13 مؤشر وهي الاستشهادات العلمية والتأثير البحثي للجامعة وعدد وسمعة الأبحاث والدخل العائد منها بالإضافة إلى البيئة التعليمية ونتائج استبيانات شركة تومسون رويترز لقياس السمعة البحثية والتعليمية للجامعات بمشاركة 20000 باحث وعالم.
كما يتم حساب عدد شهادات الدكتوراه الممنوحة من قبل الجامعة مع الأخذ بعين الاعتبار عدد أعضاء الهيئة التدريسية وكذا تنوع التخصصات في الجامعة ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة ونسبة طلبة الدراسات العليا إلى طلبة البكالوريوس التي تعكس نشاط البيئة البحثية في الجامعة ودخل وميزانية الجامعة.

Subscribe to this RSS feed

اتصل بنا

 --------